محطة التشخيص المبكر:

أحدث طريقة و أفضلها للعناية بالكفيف صغير السن فهي الطريقة المعروفة باسم " محطة التشخيص المبكر"، وفي هذه المحطة، يتم إجراء فحوصا للطفل الكفيف في الحي الذي يوجد فيه، ويعتنوا بصحته الجسدية، وصحته النفسية. وتبقى محطة التشخيص إلى مرحلة التعليم الإجباري، لان الطفل بعد ذلك يستطيع أن يعيش مع المجتمع الأول. ويجب أن نوفر للطفل مجتمعاً طبيعياً، حتى لا يختلف عن باقي أفراد المجتمع.

وتتكون هذه المحطة من:

o طبيب عيون.

o طبيب صحة.

o مرشد اجتماعي.

o مرشد نفسي.

o مرشد تأهيل.

o مدرسة روضة تخصص أطفال.

 

شروط المجتمع الطبيعي:

ويعد المجتمع طبيعياً إذا ما توافرت فيه الشروط التالية:

 o بيت لائق.

 o حي لائق، ليلعب فيه الكفيف مع أقرانه.

 o مواصلات عامة آمنة.

  الكشف والتدخل المبكر مع الإعاقة البصرية

   إنه لمن السهل جدا على الإنسان أن يكتشف بأن هذا الشخص كفيف ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في معرفة الأشخاص ضعيفي البصر إذ أن الأسباب المؤدية لهذا الضعف هي أسباب متعددة وفي بعض الأحيان قد لا تكون ظاهرة. وبناء عليه فإن الكشف المبكر عن الضعف البصري في مرحلة الطفولة المبكرة هو مسؤولية الأسرة ومراكز الأمومة والطفولة ومعلمات رياض الأطفال إلى جانب الأطباء فليس هناك ما هو أهم من الاطمئنان أولا على سلامة حاسة الإبصار لدى الأطفال. ومن ثم كشف أي ضعف فيها في أسرع وقت ممكن ومع أنه من غير المتوقع أن يقوم أولياء الأمور والمعلمات بتشخيص حالات الضعف البصري إلا أنهم قادرون على لعب دور بالغ الأهمية في تحديد الأطفال الذين تبعث استجاباتهم وتصرفاتهم على الشعور بعدم الطمأنينة فيما يخص قدراتهم على الإبصار

يعرف التدخل المبكر بأنه :

جملة من الخدمات التعليمية والتدريبية للأطفال المعوقين تقدم في مرحلة الطفولة المبكرة تتمثل الأهداف فيها أساسا بـ:

أ‌-- الكشف المبكر عن الإعاقة أو الوقاية منها قدر المستطاع.

ب - مساعدة الأطفال المعوقين أو المعرضين لخطر الإعاقة على بلوغ أقصى ما تسمع به الظروف من أداء وتقدم .

ج- مساعدة أسر هؤلاء الأطفال على التعايش مع الإعاقة وذلك بتزويدها بالمعلومات المناسبة والإرشاد والتدريب و الحث على المشاركة النشطة في تنشئة الأطفال ورعايتهم.

 والإعاقة البصرية من الإعاقات النادرة التي تصيب الأطفال وتؤثر بشكل كبير على حياتهم خصوصا في مراحل النمو المبكرة كما تؤثر بشكل كبير على العلاقة المتبادلة بين الطفل وعائلته وتؤثر أيضا على النواحي الاجتماعية والعاطفية المتعلقة بالطفل .

بدأت برامج التدخل المبكر منذ سنوات حيث كانت تهدف في الأصل إلى تحسين الظروف المحيطة بالطفل المعاق بصريا وتضمنت عمليات التدخل بعض البرامج الموجهة إلى العائلات على يد الخبراء والمختصين وطرح وتطبيق بعض البرامج والخدمات . وتضمنت برامج التدخل تزويد الأسر ببعض المعلومات المتوفرة حول طرق التدخل الفعالة وخصوصا فيما يتعلق ببعض البرامج المقترحة لهذه الفئة من الأطفال وجدير بالذكر أن هناك نسبة قليلة من البحوث العلمية المنشورة والتي أشارت لوجود آثار سلبية ناتجة عن بعض مظاهر التدخل .

 تشير الدراسات المتعلقة ببرامج التدخل أن التدخل المبكر يصبح أكثر فاعلية في حالة استخدام طاقم مؤهل ومدرب وكفؤ كما تشير أيضا إلى أن نسبة انتشار الإعاقة البصرية في الولايات المتحدة يبلغ ما نسبته 1,8% من أطفال المجتمع الأمريكي . ومن النتائج التي توصلت لها بعض الدراسات ما يلي :

1 - التركيز على العلاقة والتفاعل بين الطفل والعائلة ودعم هذه العلاقة وتطويرها خلال عمليات التدخل المبكر .

2 - إشراك الأهل واعتبارهم كشريك فعال في مراحل عمليات التدخل .

3 - تقييم الأطفال من خلال طواقم خبراء مؤهلين ولديهم الخبرة الكافية في العمل مع الأطفال المعاقين وخصوصا المعاقين بصريا .

4 - استخدام فرق عمل مدربة وذات خبرة كافية في موضوع الإعاقة البصرية وذلك للعمل مع أسر المعاقين .

5 - إجراء الدراسات حول فوائد استخدام النماذج المختلفة لبرامج التدخل المبكر مع المعاقين بصريا وتحديد الاحتياجات الخاصة بهم .

 مسؤولية الكشف المبكر

إن الكشف المبكر عن ضعف البصر في مرحلة الطفولة هو مسؤولية كل من :

1 - الأسرة .

2 -  معلمات رياض الأطفال .

3 - الأطباء .

 أعراض الإعاقة البصرية:

   هناك مجموعة من الأمراض تشير إلى احتمال معاناة الطفل من مشكلة بصرية فقد قامت الجمعية العالمية لطرق الوقاية من الإعاقة البصرية بوضع قائمة للأعراض التي تظهر عند بعض الأطفال ويجب أن ينتبه لها الأهل في البيت والمعلم في المدرسة وهي:

ويمكن للأسر ولمعلمات رياض الأطفال ملاحظة بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود مشكلة ما في قدرة الطفل على الإبصار ومن هذه الأعراض ما يلي :

أنواع الشكوى :

1 -  الآم العين .

2 -  الخيالات الطائرة .

3 -  الرؤية المزدوجة .

4 -  إصابة العين بحكة , أو حرقة , أو الشعور بوخزات .

5 - عدم وضوح الرؤية .

6 -  آلام العين في الضوء .

7 -  حكة في العين والشعور بالألم.

8 - حرقة في العين.

9 - الشعور بجرح في العين.

10 -  الصداع بعد إنجاز عمل يتطلب جهد عن قرب أو الغثيان.

11 -  الدوخة عند القراءة أو الكتابة الشعور بوجود شيء خشن أو رمل في العين.

12 -  ازدواجية في الرؤيا أو غشاوة الرؤية.

 سلوك الطفل :

1 - تسقط منه بعض الكلمات أو السطور عند القراءة أو يقرأ ببطء .

2 -  تقطيب الجبين مع تكرار رمش العين عند محاولة تركيز النظر كما في القراءة .

3 -  تقريب الكتب والأشياء الأخرى من عينه أكثر من اللازم .

4 -  دعك العين باستمرار ) كأنه يحاول إزاحة الضباب بعيدا عن عينه) .

5 -  يغطي إحدى عينيه أو يميل برأسه عند النظر إلى الأشياء.

6 -  يشعر بالتعب ويميل إلى النعاس وغالبا ما يظهر ميلا إلى العصبية بعد قيامه بالقراءة مدة طويلة , أو بالأعمال التي تتطلب النظر عن قرب .

7 -  تتعثر قدمه بالأشياء الصغيرة .

8 -  لا يتفوق في الألعاب التي تتطلب النظر سواء عن قرب أو من مسافات بعيده .

9 -  قد يكون لديه حساسية للضوء , كما أن تمييزه للألوان قد يكون ضعيفا .

10 -  يواجه صعوبات في دراسته نتيجة لقصور حاسة البصر عنده .

 وجدير بالذكر أن الهدف الأساسي من الوقاية والكشف والتدخل المبكر هو الوقاية من وجود , ثم الاكتشاف إن وجد , ثم التدخل المناسب للحيلولة دون تدهور الحالات التي لا يتم اكتشافها مما يؤدي إلى نتائج سلبية تزيد كلما تأخر التدخل .

الأعراض الظاهرية:

1 - انتفاخ الجفون والتهاب الجفون.

2 - احمرار العينين.

3 - الإحساس بتنمل في العين باستمرار

4 -  سيلان الدمع وانتفاخ الجفون .

5 -  حكة العينين بشكل متكرر .

6 - تكرار ظهور شعيرات الجفن ووجود قشرة .

7 - الحول سواء الدائم أو المتكرر .

 ومن الأعراض أيضا ما قد يلاحظه المدرس في الصف مثل:

1 - تفضيل الواجبات والأنشطة التي لا تتطلب التعامل مع العين مثل الاستماع.

2 - عدم الاهتمام بالأنشطة البصرية مثل النظر إلى اللوح أو القراءة

3 -  كثرة التعرض للسقوط أو الاصطدام

4 - الحذر الشديد عند نزول الدرج

5 -  الخلط بين الأشياء والحروف والأرقام المتشابهة

 إذن بعد أن يتم ملاحظة واحدة أو أكثر من الدلائل على الطفل فإنه يحوّل إلى أخصائي العيون الذي يقوم بإجراء الفحص الدقيق على عين الطفل وذلك لتحديد درجة ونوع الإعاقة البصرية وأسبابها واحتمالات تطورها. بالإضافة إلى أخصائي العيون فإنه يتم تحويل الطفل إلى كل من أخصائي الأطفال لتحديد مدى تأثيرها على النمو الجسمي والأخصائي النفسي لتحديد مدى تأثيرها على الذكاء كذلك أخصائي اللغة والكلام لتحديد مدى تأثيرها على التواصل.

   قد يشخص أخصائي العيون حالة الطفل على أنها من النوع القابل للعلاج أو التصحيح وذلك من خلال تدريب عضلات العين، أو من خلال الجراحة أو من خلال العدسات أو النظارات الطبية التي تساعد على الرؤية بشكل طبيعي وفي هذه الحالة فإن هذا الطفل لا يحتاج إلى برامج تربوية خاصة أما إذا كانت حالة الطفل من النوع المتطور أو غير القابل للعلاج أو التصحيح فإن الطفل يكون بحاجة إلى الانخراط في برامج التربية الخاصة.

المراحل الرئيسية في عملية تقييم الأطفال المعوقين بصريا الصغار في السن

التقييم الطبي :

1 - الفحص الطبي العام .

2 -  الاختبارات الطبية الكشفية .

3 - الفحوصات الطبية التفصيلية .

التقييم التربوي النمائي :

1 - النمو الحركي الكبير .

2 - النمو الحركي الدقيق .

3 -  النمو الحسي .

4 -  النمو الاجتماعي - الانفعالي .

5 -  الإدراك البصري .

6 -  اللغة الإستقبالية .

7 -  اللغة التعبيرية .

 التقييم البصري :

1 - فحص العيون .

2 -  تقييم البصر الوظيفي .

3 - تقييم الفاعلية البصرية .

 التقييم النفسي :

1 - القدرات العقلية العامة .

2 - الذاكرة .

3 -  السلوك التكيفي .

4 - اختبارات الشخصية .

 التقييم الاجتماعي :

1 - التاريخ التطوري للطفل .

2 - الوضع الأسري .

3 -  موقف الوالدين من الإعاقة .

4 -  العلاقات مع الآخرين .

 تقييم المهارات الوظيفية :

1 - مهارات الحياة اليومية .

2 - مهارات التعرف والتنقل .

 أمثلة عن بعض المهارات الحركية للأطفال المعاقين بصريا في السنة الأولى من العمر

 1 - التحكم بالرأس :

في المراحل العمرية الأولى يقع العبء الأكبر على الوالدين في تنمية بعض المهارات عند ابنهم من خلال بعض التمارين البسيطة والتي تبدأ وعمر الطفل (4) أشهر .

2 - القلب :

يجد الأطفال المكفوفين صعوبة في القلب وذلك يعود إلى تعودهم الاستلقاء على ظهورهم وتبدأ التمارين وعمر الطفل(3) اشهر .

3 - الجلوس :

قد يتأخر الطفل الكفيف في الجلوس لأن التمدد على الأرض أو في المهد أكثر سهولة من تثبيت الرأس والكتفين والجلوس ويمكن أن تبدأ التمارين وعمر الطفل (6) أسابيع.

4 - استخدام اليدين :

قد يتأخر اكتشاف الطفل الكفيف ليديه لذلك يجب أن تكون هناك تمارين تعجل بهذا الاكتشاف لأن اليدين وحاسة اللمس تحديدا تعتبر قناة مهمة لتدريب الكفيف وتعليمه .

5 - إطعام الطفل :

منذ الشهور الثاني من عمر الطفل يجب على الأم تعويد طفلها على حمل زجاجة الحليب وعليها أيضا أن تدرك أن طفلها لن يتعلم ذلك لوحده كباقي الأطفال.

6 - الإطعام باليد :

عند بلوغ الطفل الشهر السابع يجب تعويده على رفع الطعام ووضعه في فمه وذلك من خلال إمساكه بيده وإرشاده إلى فمه. وبسبب عدم رؤية الطفل الكفيف ما الذي يأكله ؟ يجب تقديم أنواع من الأطعمة ذات رائحة قوية تجذب الطفل ومن الضروري تعويد الطفل على حمل الملعقة وتناول طعامه بها .

7 - الوقوف :

يبدأ تعليم الطفل الوقوف من عمر (4) أشهر حينما يبدأ والديه برفعة على قدميه ليعتاد على وزنه ويدرب توازنه.

8 - النهوض :

هناك صعوبة في تعليم الطفل الكفيف النهوض ليقف ولكن هذا لا يعني استحالة ذلك فهناك تمارين خاصة تساعد الطفل على ذلك .

9 -  الزحف :

أيضا هناك صعوبة في تعليم الطفل الكفيف الزحف ومن المستبعد أن نتوقع من الطفل أن يقوم بذلك لوحده فهو بحاجة لتمارين خاصة بالزحف فالكفيف يعاني من انعدام الاستثارة البصرية والتي تحفز الطفل العادي على المحاولة .

10 - المشي :

بما أن الطفل الكفيف لا يرى ما حوله ولا يعرف المشي المستقيم لذا لابد من تعليمه كيف يمشي ويستخدم قدميه ويبدل بينهما أثناء المشي.

11 -  التوجه :

المشي داخل البيت يعطي فرصة للطفل للاكتشاف فيرسم الطفل بذهنه خارطة البيت ويستخدمها فيما بعد ومهارة المشي تعتمد على عنصرين هما :

" قدرة الطفل الجسدية .

" دعم وتشجيع الأهل .

 أسئلة لابد من إجابتها من قبل الوالدين والمختصين عند اختيار المكان المناسب لتدريب الطفل الكفيف في مرحلة ما قبل المدرسة

 1 - هل الطفل مهيأ لتلقي الخبرات مع المبصرين ؟

2 -  هل هناك تفضيل لأن يتلقى الطفل التدريب مع أفراد مكفوفين .

3 - هل هو مستعد ليبتعد عن أسرته ؟

4 -  هل هناك حضانة توفر العناية الكافية وتزود الطفل بالفرص المناسبة له ؟

5 - هل هناك تقبل من طرف المعلمة العادية ؟

6 -  هل يوجد في الروضة أو الحضانة مساعدات إرشادية توجيهية؟

7 - هل يعتبر البيت المكان الأفضل لتلقي العناية ؟

 

استراتيجيات التدخل المبكر للأطفال المعوقين بصريا

 

1 - تذكر أن الوالدين أهم عنصر في حياة الطفل وان تدخلك إنما هو تدخل مرحلي .

2 - ضع يديك على يدي الطفل ليحس بالحركة وبالتالي يعرف ما الذي تريده منه .

3 - قف خلف الطفل وليس أمامه .

4 -  تذكر أن الخبرة الحقيقية أكثر فائدة للطفل من وصف الخبرة .

5 - تذكر أن قدرة الطفل على التقليد وعلى التعلم التلقائي محدودة ولذلك فإن كثيرا من الأحداث اليومية الروتينية تحتاج إلى توضيح .

6 - تحدث مع الطفل عن كل صوت يسمعه وعن كل حركة يقوم بها .

7 - يجب أن يتم التدريب البصري على نحو وظيفي متسلسل .

8 - خفف المساعدة التي تقدمها للطفل ليتعلم الاعتماد على نفسه .

9 - كن ثابتا واستخدم المصطلحات نفسها حتى لا تربك الطفل .

10 - استخدم البديهة , علم الطفل النشاطات في الأوقات والأماكن المناسبة والطبيعية .

11 - يجب أن تتصف بالتلقائية في تفاعلك مع الطفل .

12 - اطرح القليل من الأسئلة , وقدم الكثير من الأجوبة واستمع جيدا .

13 - خصص وقتا كبيرا للتواصل أللمسي مع الطفل (احمله , عانقه , هز جسمه) واستخدم الأصوات الدافئة والمطمئنة .

14 - احتفظ بسجلات مناسبة حول نمو الطفل ونضجه .

15 - زود الطفل بتغذية سليمة  .

افحصي نظر طفلك في البيت

كيفية فحص النظر؟

• علقي لائحة فحص النظر على الجدار في غرفة جيدة الإضاءة بحيث تكون على مستوى عيني الطفل.

• اجلسي بجانب اللائحة.

• دعي الطفل المراد فحص عينيه يجلس على بعد 4 أمتار من اللائحة.

• دعيه يغلق إحدى عينيه بورقة سميكة بدون أن ينظر من جانبها.

• أشيري إلى كل حرف من كل سطر بالتدريج مبتدئة من الأعلى حتى أصغر حرف يمكنه قراءته.

• أعيدي فحص نظر العين الأخرى، بعد إغلاق العين الأولى التي تم فحصها.

النتيجة:

• يمكنك معرفة نتيجة فحص النظر من الرقم الموضوع على السطر الذي قرأه الطفل.

• معظم الأطفال من سن الثلاث سنوات فما فوق يمكنهم رؤية السطر الرابع بدون صعوبة.

• إذا لم يستطع الطفل قراءة السطر المذكور بعد عدة محاولات في أيام مختلفة، فإنه عليك أن تلجأي إلى طبيب مختص بأمراض العيون حتى يقوم بفحص عينيه فحصاً كاملا.

• هناك عدد كبير من الأطفال مصابون بضعف في النظر، وإن اكتشاف هذا الضعف مبكراً هو في غاية الأهمية، إذ من الممكن لأخصائي العيون أن يساعد الطفل في تقوية نظره، في سن مبكرة، وقبل أن يبلغ الثماني سنوات من عمره، وإلا تصبح العين كسولة، ولا يمكن تقوية نظرها بعد ذلك.

• والطفل لا يعرف في العادة مدى قوة نظره ولا يشكو من ضعف فيه.

المصدر: موقع أطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة - موقع جريدة الرياض
erada

شبكة إرادة لذوى الإعاقة

  • Currently 5/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 13771 مشاهدة
نشرت فى 16 فبراير 2012 بواسطة erada

ساحة النقاش

إرادة

erada
شبكة إرادة هي إحدى شبكات كنانة أونلاين المعرفية المتخصصة لذوي الإعاقة بما يحقق لهم ولذويهم اكتساب خبرات معرفية ومهارات عملية وسلوكية عن طريق استخدام أدوات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات. »

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

4,682,217